لهذا السحاب الوردي
تأخذ زينتها أقواس المدرات
يذهبُ القمرُالفضي ويغتسلُ
برذاذ البحيرة المتعالي
وتُفكّكُ النجمات الضفائر
على أكتافها الضوئية
تتدلى السلالم من عل ٍ
للسندس المتعرقِ شذاً
أيها الصاعد نشوة ً وحنينْ
توقفْ , في كلِّ محطة سترى
ما لم يُرى
زرقة َتطلقُ رغوتها في المدى
خضرةَ تمتصُ عروق الندى
هنا عالم ٌ يبدء
وأخرُ ينتهي صاعداً صاعدا
توقفْ وانظرْ ترى
كيفَ أصبحنا واحدا
تأخذ زينتها أقواس المدرات
يذهبُ القمرُالفضي ويغتسلُ
برذاذ البحيرة المتعالي
وتُفكّكُ النجمات الضفائر
على أكتافها الضوئية
تتدلى السلالم من عل ٍ
للسندس المتعرقِ شذاً
أيها الصاعد نشوة ً وحنينْ
توقفْ , في كلِّ محطة سترى
ما لم يُرى
زرقة َتطلقُ رغوتها في المدى
خضرةَ تمتصُ عروق الندى
هنا عالم ٌ يبدء
وأخرُ ينتهي صاعداً صاعدا
توقفْ وانظرْ ترى
كيفَ أصبحنا واحدا
0 التعليقات:
إرسال تعليق