CLICK HERE FOR BLOGGER TEMPLATES AND MYSPACE LAYOUTS »

السبت، 2 أغسطس 2008

لم يخبرنى ابدا ... ماذا كان من الاميرة .. حينما ايقظتها .. قبلة
اتراها ركبت افراس الغيم فى رحلة نحو غروب لا يجيئ؟
ام هامت بلا وطن فى عينيه ؟


لم يخبرنى ايضا عن طعم القبلة .. اكانت ممزوجة بملح الدمع
ام حارقة كاهه عشق فى ليل ارجوانى الاندفاع.؟؟

لكنى وببراءة الفل الغافى ارسلت اليه يمامة سؤالى تهدل ...
على كفه الاخضر ... فنبت فى القلب ... براح

مطر .. مطر .. فكيف لقلبى المبتل غناء ان .. يثور ..
و انا المتهمة بالصمت حتى يفيض الهوى .
وانا الطفلة اذا السماء امتلئت ببالونات العيد ..
اعيد شحذ ذاكرة الامانى
فاصير .. يوما فراشة و يوما بحر من حنين ...




0 التعليقات: