CLICK HERE FOR BLOGGER TEMPLATES AND MYSPACE LAYOUTS »

الخميس، 16 أكتوبر 2008

كنافة نابلسيه.. من ريحة وطن ..

زمااان..

بسمة قلب الرمان ..

و سؤال عابث من امرأة تعيشها القاهرة عشقا و صراعا و انينا و حنين

" طعمها ايه الكنافة النابلسى "

"رائعة .." بكلماته النابته من بين اشجار الزيتون يشدو فى عشق ال..

حبيبة / وطن / شجرة /سحابة/غزالة و ... اه يا نابلس اتعلمين انى على البعد / القرب احبك ؟؟


وذات شجن بينما كانت تجلس فى وحدتها الشوكية الملمس ..

وجدتها على شفتيها .. عبير الارض ..

وبريق الشمس ..

و صفاء روح تحلق

غزالة تعدو ...

و جبل من حكايات الشموخ ..

اشجار تنبت بجوار جدار القلب ..

و اغنيات ترفرف

و الشعر باب ..

و عذاب

و قارب ...

اه يا بوح النوارس .. كيف يصبح الوطن فى عينى هارب




10 التعليقات:

سابرينا يقول...

البعد الذي تعرفه مسافة .......والقرب الذي تعرفه مسافه ......وانت القريب البعيد بلامسافه
أفتكرتها لما قريت البوست
______________
لكل منا قريبه البعيد بالرغم المسافة سواء كان شخص أو بلد!
أراهن ان الكنافة النابلسيه هي الاطعم والاطيب!

__________________-
i like the blog`s design

romansy يقول...

ربنا يقرب البعيد
كلامتك جميله وحساسه

الازهرى يقول...

صديقتى العزيزة

لم اكن اعرف الكنافة الندلسى ولكننى بعد ان قرأت
احسست بطعمها فى فى ورأيت نابلس فى عينى وكأننى رأيتهل الف مرة من قبل

تحياتى وخالص تقديرى

ســمـــر احمد يقول...

الرائعة سابرينا .. كم جميل ان تكونى هنا يا صاحبة الرقة ..
بالفعل الكنافة النابلسية هى الاطيب و الاطعم و الاقرب لها مذاق دفء لقاء لم يتم و فرحة عيد اتمنى ان يأتى

مساؤك جميل مثلك .. سعيدة ان تصميم و شكل المدونة اعجبك

ســمـــر احمد يقول...

رومانسى ...
امين يارب ..
وجودك هو الاجمل

ســمـــر احمد يقول...

الازهرى .. لم ارها انا الاخرى الا بعيون القلب لكنها فى الروح تسكن ..
مرورك اسعد حروفى

مازن دويكات يقول...

العزيزة سمر

الإبداع بجنونه البهي يكسر طوق العادي وينهمر في حقول لا مرئية, وهناك يكدّ ويكّدح من مطلع الحزن حتى مغيب الفرح. هنا الطلوع إعادة إنتاج للغياب, وهنا الغياب إعادة أنتاج للحضور, سردية تتجول فينا من رعشة الميلاد وحتى شهفة الموت, وهذه سردية أخرى موازية ومعادلة,هنا الميلاد مرثية الحياة وهنا الموت مديح للحياة, لاشيء نتركه هناإلا نحن, بحريقنا وبريقنا.

والكنافة هنا تعدت وتجاوزت الطبق والملعقة, وفرّت بعيداَ بطحينها ودقيقها الهارب من ضلع سنبلةتمارس طبشها النبيل في حقول الوطن, والكتافة هناتموسق علواَ وابتعاداَمقتربْ.
من ضرع الماعز الجبلي الذي من حليبه تجلّت أقراص الجبنة البلدية.

والكنافة هنا وضوح في البصر للذي لا نراه وتشفير في البصيرة للذي نراه, ولكن من سُكّر ٍ يقّطر على فم الذاكرة.

ســـــــهــــــــــر يقول...

الوطن مساحات شاسعه فى القلب
و القيد بلغ جيد الوطن
لكن مساحات الوطن ف القلب لا تعرف قيد و لا اغلال و لا تعترف بجنسيات و مسافات
فحين احبك يا ارضا فانت لى وطن
و حين اشعر ناسك فهم اهلى
و حين تتذوقين الكنافه النابلسى فتصفين المذاق ببراعتك تشعريننى بالمذاق و بعبير نابلس

دومى رقه طاغيه و شفافيه

ســمـــر احمد يقول...

مازن ايها العزيز
حينما تختار وبملى صفاء الروح اهلا ووطنا و .. جمالا يسكنك
حينها يكون التحليق ممكنا يا صديقى
كم ادين لك بالفضل بكل رفة حرف و كل نظرة الى الغير مرئى لكنه على البعد ملموس ..
ولكن اترانى نجحت ولو بقدر قطرة ندى ان اقدم محبة تضوع مسكا الى العزيزة نابلس .. .؟
لو كنت قد اخفقت فسامح جنونى ..

ســمـــر احمد يقول...

صديقة القلب سهر
لا اجد كلمات بعد تغريدك هنا ..
الوطن و الاهل اختيار حقا ..
فانا المصرية التى اعشق تراب بلادى اصبح فلسطينية الروح اهفو للقاء وطن
انا على وعدى ايتها الغالية والكنافة النابلسى تنتظرك ...
لكى يصافحك عطر نحبه ويسكننا ..