يدي حينَ أرفعها
تتمرّا بعينيك, كلُّ نساء الحواسْ
يدي حينّ أخفضها, تصطفيني السجونْ
فأهربُ منها إايك ِ
هنا لي بعينيك ِ
خيّرُ احتباسْ
وماذا تبقّى بيومي الحنونْ
من الرفع ِ والخفضْ !!
سوى أن أحبك ِ أنت ِ
بكلِّ الذي في الخليقة ِ من نبضْ
الأربعاء، 1 أكتوبر 2008
مرسلة بواسطة مازن دويكات في 8:47 ص
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
2 التعليقات:
اخفض لى جناح اليمامه كى تحملنى معها لغابتنا الزرقاء
و ارقد هناك بجوار حلمنا الفضى القادم على سنا قمر
و اعقد لى ضفائر و زينها بحبات الياسمين
و اهدنى من قلب البحور بعض الماس و المرجان
بعدها لا تسالنى ..
أنى لنا بعنوان
الأخ العزيز
بيرم المصري
كل عام وأنت بكل ما تحب وترضى,
يشرفني زيارة مدونتك .
تحياتي وتقديري لشخصك النبيل.
إرسال تعليق