هنا البدءُ
من شجرٍ كان لنا هناكْ
ولنا أن ندرّبَ ظلالهُ لتكونَ
حيث نكونْ
سامقٌ ووارفٌ كانْ
نصعدُ أدراجهُ وننزلها فينا
حيث قلوبنا الداقئة
لا مستقرّ لشلال هذه الخصوبة
إلا هنا, حيث نحن في مقعدنا الدائري
وبيدٍ أصغر من قلبِ طفلٍ لم يقطعْ
حبلِ سرته بعدْ
وبقليلٍ من الضوء الخارج من زوايا
عينين ِ حالمتينْ
وبالأقلِِّ من بوح ِ الشفتينْ
وبالمتيسر ِ من الحبِ
نستطيعُ أن نصل آخرَ الدرب ِ
شريطة أن لا نكفّ عن ابتكار ِ
طُرق جديدة.ِ
مازن دويكات
25-7-2008
من شجرٍ كان لنا هناكْ
ولنا أن ندرّبَ ظلالهُ لتكونَ
حيث نكونْ
سامقٌ ووارفٌ كانْ
نصعدُ أدراجهُ وننزلها فينا
حيث قلوبنا الداقئة
لا مستقرّ لشلال هذه الخصوبة
إلا هنا, حيث نحن في مقعدنا الدائري
وبيدٍ أصغر من قلبِ طفلٍ لم يقطعْ
حبلِ سرته بعدْ
وبقليلٍ من الضوء الخارج من زوايا
عينين ِ حالمتينْ
وبالأقلِِّ من بوح ِ الشفتينْ
وبالمتيسر ِ من الحبِ
نستطيعُ أن نصل آخرَ الدرب ِ
شريطة أن لا نكفّ عن ابتكار ِ
طُرق جديدة.ِ
مازن دويكات
25-7-2008
0 التعليقات:
إرسال تعليق